منتديات درة بلادي
من هم اولي الاربة 1711_md_13109192161
منتديات درة بلادي
من هم اولي الاربة 1711_md_13109192161
منتديات درة بلادي

فعاليات المنتدى





أهلا وسهلا بك إلى منتديات درة بلاديي.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
من هم اولي الاربة Collapse_tcat
المواضيع المضافه مؤخراً
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الأربعاء يناير 28, 2015 8:03 am
الأحد يناير 11, 2015 12:01 pm
الأحد ديسمبر 07, 2014 9:04 am
السبت يونيو 21, 2014 8:10 am
الجمعة يونيو 20, 2014 5:04 pm
الأربعاء يونيو 18, 2014 2:48 pm
الأربعاء يونيو 18, 2014 2:46 pm
الأربعاء يونيو 18, 2014 2:44 pm
الأربعاء يونيو 18, 2014 9:56 am
الأربعاء يونيو 18, 2014 9:36 am



شاطر
 

 من هم اولي الاربة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
marmoora
اللقب:
عضو ماسي
الرتبه:
عضو ماسي
الصورة الرمزية

marmoora

البيانات
sms
اكتب نص هنا سيتظهر اسفل بياناتك الشخصية .
100
من هم اولي الاربة Readin10
من هم اولي الاربة Collec10
من هم اولي الاربة 310
خاتم الانبياء والمرسلين :
سيدي
انثى
السرطان
عدد المساهمات :
131
تاريخ التسجيل :
28/01/2013
العمر :
43

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
مُساهمةموضوع: من هم اولي الاربة   من هم اولي الاربة Emptyالخميس مارس 07, 2013 4:50 pm


اختلف
الناس في معنى قوله : أو التابعين غير أولي الإربة فقيل : هو الأحمق الذي
لا حاجة به إلى النساء . وقيل الأبله . وقيل : الرجل يتبع القوم فيأكل معهم
ويرتفق بهم ؛ وهو ضعيف لا يكترث للنساء ولا يشتهيهن . وقيل العنين . وقيل
الخصي . وقيل المخنث . وقيل الشيخ الكبير ، والصبي الذي لم يدرك . وهذا
الاختلاف كله متقارب المعنى ، ويجتمع فيمن لا فهم له ولا همة ينتبه بها إلى
أمر النساء . وبهذه الصفة كان هيت المخنث عند رسول الله - صلى الله عليه
وسلم - ، فلما سمع منه ما سمع من وصف محاسن المرأة : باديسة بنت غيلان ،
أمر بالاحتجاب منه . أخرج حديثه مسلم ، وأبو داود ، ومالك في الموطأ ،
وغيرهم عن هشام بن عروة ، عن عروة ، عن عائشة . قال أبو عمر : ذكر
عبد الملك بن حبيب ، عن حبيب كاتب مالك ، قال : قلت لمالك : إن سفيان
زاد في حديث ابنة غيلان : ( أن مخنثا يقال له هيت ) وليس في كتابك هيت
؟ فقال مالك : صدق ، هو كذلك وغربه النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى
الحمى وهو موضع من ذي الحليفة ذات الشمال من مسجدها . قال حبيب : وقلت
لمالك : وقال سفيان في الحديث : إذا قعدت تبنت ، وإذا تكلمت تغنت . قال
مالك : صدق ، هو كذلك . قال أبو عمر : ما ذكره حبيب كاتب مالك ، عن
سفيان أنه قال في الحديث يعني حديث هشام بن عروة ( أن مخنثا يدعى هيتا
) فغير معروف عند أحد من رواته عن هشام ، لا ابن عيينة ولا غيره ، ولم
يقل في نسق الحديث ( إن مخنثا يدعى هيتا ) وإنما ذكره عن ابن جريج بعد
تمام الحديث ، وكذلك قوله عن سفيان أنه يقول في [ ص: 218 ] الحديث : إذا
قعدت تبنت وإذا تكلمت تغنت ، هذا ما لم يقله سفيان ولا غيره في حديث هشام
بن عروة ، وهذا اللفظ لا يوجد إلا من رواية الواقدي ، والعجب أنه يحكيه
عن سفيان ، ويحكي عن مالك أنه كذلك ، فصارت رواية عن مالك ، ولم يروه عن
مالك غير حبيب ولا ذكره عن سفيان غيره أيضا ، والله أعلم . وحبيب كاتب
مالك متروك الحديث ضعيف عند جميعهم ، لا يكتب حديثه ولا يلتفت إلى ما يجيء
به . ذكر الواقدي ، والكلبي أن هيتا المخنث قال لعبد الله بن أمية
المخزومي وهو أخو أم سلمة لأبيها ، وأمه عاتكة عمة رسول الله - صلى الله
عليه وسلم - ، قال له وهو في بيت أخته أم سلمة ورسول الله - صلى الله عليه
وسلم - يسمع : إن فتح الله عليكم الطائف فعليك ببادية بنت غيلان بن سلمة
الثقفي ، فإنها تقبل بأربع وتدبر بثمان ، مع ثغر كالأقحوان ، إن جلست تبنت
وإن تكلمت تغنت ، بين رجليها كالإناء المكفوء ، وهي كما قال قيس بن الخطيم
:


تغترق الطرف وهي لاهية كأنما شف وجهها نزف
بين شكول النساء خلقتها قصد فلا جبلة ولا قضف
تنام عن كبر شأنها فإذا قامت رويدا تكاد تنقصف
فقال
له النبي - صلى الله عليه وسلم - : لقد غلغلت النظر إليها يا عدو الله .
ثم أجلاه عن المدينة إلى الحمى . قال : فلما افتتحت الطائف تزوجها عبد
الرحمن بن عوف فولدت له منه بريهة ؛ في قول الكلبي . ولم يزل هيت بذلك
المكان حتى قبض النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فلما ولي أبو بكر كلم فيه
فأبى أن يرده ، فلما ولي عمر كلم فيه فأبى ، ثم كلم فيه عثمان بعد . وقيل :
إنه قد كبر وضعف واحتاج ، فأذن له أن يدخل كل جمعة فيسأل ويرجع إلى مكانه .
قال : وكان هيت مولى لعبد الله بن أبي أمية المخزومي ، وكان له طويس أيضا ،
فمن ثم قبل الخنث . قال أبو عمر : يقال ( بادية ) بالياء و ( بادنة )
بالنون ، والصواب فيه عندهم بالياء ، وهو قول أكثرهم ، وكذلك ذكره الزبيري
بالياء .

[ ص: 219 ] السادسة عشرة : وصف التابعين ب ( غير ) لأن
التابعين غير مقصودين بأعيانهم ، فصار اللفظ كالنكرة . و غير لا يتمحض نكرة
فجاز أن يجري وصفا على المعرفة . وإن شئت قلت هو بدل . والقول فيها كالقول
في غير المغضوب عليهم . وقرأ عاصم وابن عامر ( غير ) بالنصب فيكون استثناء
؛ أي يبدين زينتهن للتابعين إلا ذا الإربة منهم . ويجوز أن يكون حالا ؛ أي
والذين يتبعونهن عاجزين عنهن ؛ قاله أبو حاتم . وذو الحال ما في (
التابعين ) من الذكر .

السابعة عشرة : قوله تعالى : أو الطفل اسم
جنس بمعنى الجمع ، والدليل على ذلك نعته ب ( الذين ) . وفي مصحف حفصة ( أو
الأطفال ) على الجمع . ويقال : طفل ما لم يراهق الحلم . و ( يظهروا ) معناه
يطلعوا بالوطء ؛ أي لم يكشفوا عن عوراتهن للجماع لصغرهن . وقيل : لم
يبلغوا أن يطيقوا النساء ؛ يقال : ظهرت على كذا أي علمته ، وظهرت على كذا
أي قهرته . والجمهور على سكون الواو من ( عورات ) لاستثقال الحركة على
الواو . وروي عن ابن عباس فتح الواو ؛ مثل جفنة وجفنات . وحكى الفراء أنها
لغة قيس عورات بفتح الواو . النحاس : وهذا هو القياس ؛ لأنه ليس بنعت ، كما
تقول : جفنة وجفنات ؛ إلا أن التسكين أجود في عورات وأشباهه ، لأن الواو
إذا تحركت وتحرك ما قبلها قلبت ألفا ؛ فلو قيل هذا لذهب المعنى .

الثامنة
عشرة : اختلف العلماء في وجوب ستر ما سوى الوجه والكفين منه على قولين :
أحدهما : لا يلزم ؛ لأنه لا تكليف عليه ، وهو الصحيح . والآخر يلزمه ؛ لأنه
قد يشتهي وقد تشتهي أيضا هي فإن راهق فحكمه حكم البالغ وجوب الستر . ومثله
الشيخ الذي سقطت شهوته اختلف فيه أيضا على قولين كما في الصبي ، والصحيح
بقاء الحرمة ؛ قاله ابن العربي .

التاسعة عشرة : أجمع المسلمون على
أن السوءتين عورة من الرجل والمرأة ، وأن المرأة كلها عورة ، إلا وجهها
ويديها فإنهم اختلفوا فيهما . وقال أكثر العلماء في الرجل : من سرته إلى
ركبته عورة ؛ لا يجوز أن ترى . وقد مضى في ( الأعراف ) القول في هذا مستوفى
.

الموفية عشرين : قال أصحاب الرأي : عورة المرأة مع عبدها من
السرة إلى الركبة . [ ص: 220 ] ابن العربي : وكأنهم ظنوها رجلا أو ظنوه
امرأة ، والله تعالى قد حرم المرأة على الإطلاق لنظر أو لذة ، ثم استثنى
اللذة للأزواج وملك اليمين ، ثم استثنى الزينة لاثني عشر شخصا العبد منهم ،
فما لنا ولذلك ! هذا نظر فاسد واجتهاد عن السداد متباعد . وقد تأول بعض
الناس قوله : أو ما ملكت أيمانهن على الإماء دون العبيد ؛ منهم سعيد بن
المسيب ، فكيف يحملون على العبيد ثم يلحقون بالنساء ، هذا بعيد جدا وقد قيل
: إن التقدير أو ما ملكت أيمانهن من غير أولي الإربة أو التابعين غير أولي
الإربة من الرجال ؛ حكاه المهدوي .

الحادية والعشرون : قوله تعالى :
ولا يضربن بأرجلهن أي لا تضرب المرأة برجلها إذا مشت لتسمع صوت خلخالها ؛
فإسماع صوت الزينة كإبداء الزينة وأشد ، والغرض التستر . أسند الطبري ، عن
المعتمر ، عن أبيه أنه قال : زعم حضرمي أن امرأة اتخذت برتين من فضة واتخذت
جزعا فجعلت في ساقها فمرت على القوم فضربت برجلها الأرض فوقع الخلخال على
الجزع فصوت ؛ فنزلت هذه الآية . وسماع هذه الزينة أشد تحريكا للشهوة من
إبدائها ؛ قاله الزجاج .

الثانية والعشرون : من فعل ذلك منهن فرحا
بحليهن فهو مكروه . ومن فعل ذلك منهن تبرجا وتعرضا للرجال فهو حرام مذموم .
وكذلك من ضرب بنعله من الرجال ، إن فعل ذلك تعجبا حرم فإن العجب كبيرة .
وإن فعل ذلك تبرجا لم يجز .

الثالثة والعشرون : قال مكي رحمه الله
تعالى : ليس في كتاب الله تعالى آية أكثر ضمائر من هذه ، جمعت خمسة وعشرين
ضميرا للمؤمنات من مخفوض ومرفوع .

قوله تعالى : وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون فيه مسألتان :

الأولى
: قوله تعالى : وتوبوا أمر . ولا خلاف بين الأمة في وجوب التوبة ، وأنها
فرض متعين ؛ وقد مضى الكلام فيها في ( النساء ) وغيرها فلا معنى لإعادة ذلك
. والمعنى : وتوبوا إلى الله فإنكم لا تخلون من سهو وتقصير في أداء حقوق
الله تعالى ، فلا تتركوا التوبة في كل حال .

الثانية : قرأ الجمهور (
أيه ) بفتح الهاء . وقرأ ابن عامر بضمها ؛ ووجهه أن تجعل الهاء من نفس
الكلمة ، فيكون إعراب المنادى فيها . وضعف أبو علي ذلك جدا وقال : آخر
الاسم [ ص: 221 ] هو الياء الثانية من أي ، فالمضموم ينبغي أن يكون آخر
الاسم ، ولو جاز ضم الهاء هاهنا لاقترانها بالكلمة لجاز ضم الميم في (
اللهم ) لاقترانها بالكلمة في كلام طويل . والصحيح أنه إذا ثبت عن النبي -
صلى الله عليه وسلم - قراءة فليس إلا اعتقاد الصحة في اللغة ، فإن القرآن
هو الحجة . وأنشد الفراء :


يا أيه القلب اللجوج النفس أفق عن البيض الحسان اللعس
اللعس
: لون الشفة إذا كانت تضرب إلى السواد قليلا ، وذلك يستملح ؛ يقال : شفة
لعساء ، وفتية ونسوة لعس . وبعضهم يقف ( أيه ) . وبعضهم يقف ( أيها )
بالألف ؛ لأن علة حذفها في الوصل إنما هي سكونها وسكون اللام ، فإذا كان
الوقف ذهبت العلة فرجعت الألف كما ترجع الياء إذا وقفت على ( محلي ) من
قوله تعالى : غير محلي الصيد . وهذا الاختلاف الذي ذكرناه كذلك هو في ( يا
أيه الساحر ) . ( يا أيه الثقلان ) .


المصدر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
marmoora ; توقيع العضو
التوقيع
{
}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

من هم اولي الاربة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات درة بلادي :: القسم العام ::   :: منتدي البرامج الاسلامية-